وقع في غرام سعاد حسني.. وعشقه لزبيدة ثروت انتهي بالخيانة .. حكايات الحب والغرام في حياة الفنان قيس عبد الفتاح”مجنون السندريلا”
قيس عبدالفتاح فنان من زمن الفن الجميل.. انحصرت أدواره في الشاب الغني الإرستقراطي،قيس من مواليد سنة 1945 بدأ مشواره الفنى فى السبعينيات بأداء أدوار صغيرة فى الأفلام المصرية وفى أغلبها دور الشاب المستهتر الذى يعتمد على ثروة أبيه وأبرزها دور هانى فى فيلم "على باب الوزير" مع عادل امام سنة 1982 وفى التسعينيات إتجه للعمل فى مسلسلات وسهرات وأفلام التليفزيون ومن أهمها مسلسل "صرخة أنثى" سنة 2007 ومسلسل " مسألة كرامة "سنة 2011. كمان إشترك فى المسرحية التليفزيونية "عائلة سعيدة جداً" مع "امين الهنيدى" و "زبيده ثروت"سنة 1985.
حياته الشخصية كانت أكثر إثارة من حياته الفنية، حيث صرح أنه عشق السندريلا سعاد حسني وأحبها جدًا، ولكنه لم يعترف لها مؤكدا أن كل من يشاركها في عمل فنى كان لابد أن يقع فى حبها، لكنها وقت التصوير كانت تنسى نفسها.
واضاف أنه جمعته قصة حب حقيقية مع الفنانة زبيدة ثروت وهي قصة الحب الوحيدة في حياته، ولكنه لم يتزوجها، وتزوج حينها من مخرجة بإذاعة الشرق الأوسط، وبسبب هذا الموقف اعتبرت زبيدة أنه خانها، وتزوجت هى فى نفس الوقت من عمر ناجى حتى تنتقم منه _علي حد قوله_ ، ولكن انفصلا سريعا بسبب حبها له.