الموجز
الأحد 24 نوفمبر 2024 12:24 مـ 23 جمادى أول 1446 هـ
أهم الأخبار

بعيدا عن الكورونا.. علاج منزلي للزكام والكحة

علاج منزلي للزكام والكحة
علاج منزلي للزكام والكحة
تعد الكحة من من الأمراض التى تصاحب الزكام بشكل مزمن، ولا يمكن التخلص منها بشكل سريع، ويمكن أن تكون الكحة أيضًا أحد الأعراض لمرض الحساسية، أو عدوى فيروسية أو بكتيرية.
وطبقًا لما قدمه موقع "healthline" إليكم أفضل طرق العلاج المنزلية الطبيعية للتخلص من الزكام والكحة.
البخار
قد تتحسن الكحة الرطبة، التي تنتج المخاط أو البلغم، بالبخار، ولذلك خذ حمامًا ساخنًا واترك الحمام يمتلئ بالبخار، وابق في هذا البخار لبضع دقائق حتى تهدأ الأعراض، ثم اشرب كوبًا من الماء بعد ذلك ليبرد ويمنع الجفاف.
ويمكن أيضًا وضع وعاء بخار، املأ وعاءً كبيرًا بالماء الساخن.
أضف الأعشاب أو الزيوت العطرية ، مثل الأوكالبتوس وإكليل الجبل ، والتي قد تخفف من الاحتقان.
انحنِ فوق الوعاء وضع منشفة على الرأس. هذا يحجز البخار.
استنشق الأبخرة لمدة 5 دقائق.
إذا كان البخار ساخنًا على الجلد، توقف حتى يبرد الجلد.
غرغرة المياه المالحة
يعد هذا العلاج البسيط أحد العلاجات الأكثر فعالية لعلاج التهاب الحلق والسعال الرطب، ويقلل الماء المالح من البلغم والمخاط في الجزء الخلفي من الحلق مما يقلل الحاجة للسعال.
قلّب نصف ملعقة صغيرة من الملح في كوب من الماء الدافئ حتى تذوب.
اترك المحلول ليبرد قليلًا قبل استخدامه للغرغرة.
اترك الخليط في مؤخرة الحلق لبضع لحظات قبل بصقه.
تغرغر بالماء المالح عدة مرات كل يوم حتى يتحسن السعال.
شاى العسل
أفاد الباحثون بأن العسل يوفر الراحة القصوى من السعال، ولاستخدام العسل لعلاج الكحة، امزج ملعقتين صغيرتين (ملعقة شاي) بالماء الدافئ أو شاي أعشاب، واشرب هذا المزيج مرة أو مرتين في اليوم.
الزنجبيل
قد يخفف الزنجبيل من السعال الجاف أو الربو، حيث إن له خصائص مضادة للالتهابات، ويخفف أيضًا من الغثيان والألم، كما تشير إحدى الدراسات إلى أن بعض المركبات المضادة للالتهابات في الزنجبيل يمكن أن تخفف الأغشية في الشعب الهوائية، مما قد يقلل من السعال والكحة.
السوائل
البقاء رطبًا أمر حيوي لمن يعانون من السعال أو البرد، كما تشير الأبحاث إلى أن شرب السوائل في درجة حرارة الغرفة يمكن أن يخفف من السعال وسيلان الأنف والعطس، ومع ذلك، قد يستفيد الأشخاص الذين يعانون من أعراض إضافية للبرد أو الزكام من تدفئة المشروبات، وتشير نفس الدراسة إلى أن المشروبات الساخنة تخفف المزيد من الأعراض، بما في ذلك التهاب الحلق والقشعريرة والتعب.