”لجنة كورونا” تنصح المصريين بـ”تعزيز المناعة”: بالأكل الصحي والفيتامينات والرياضة
أكدت الدكتورة جيهان العسال، نائب رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا المستجد بوزارة الصحة والسكان، أهمية تعزيز المواطنين المصريين لجهازهم المناعي باعتباره خط الدفاع الأول لهم في مواجهة فيروس كورونا المستجد.
وأضافت "العسال"، في تصريحات صحفية لها اليوم، أن تقوية الجهاز المناعي تتم عبر أكثر من طريقة من بينها ممارسة الرياضة، والتعرض للهواء والشمس، والنوم الجيد، وتناول الخضروات والفواكه، وصولاً لتعزيز المناعة عبر أخذ فيتامينات مثل فيتامين سي، والزنك، وفيتامين د، والمقويات بصفة عامة.
وأشارت نائب رئيس لجنة مكافحة كورونا، إلى اعتزام إحدى شركات الأدوية الوطنية، للتبرع بمليون جرعة دوائية من دواء "كارنيفيتا فورت"، وهو دواء مصنع في مصر يعمل على تعزيز مناعة الأطقم الطبية، ويستخدم في رفع كفاءة مناعة مرضى "كورونا"، حيث سيوزع بالمجان على مرضى العزل المنزلي ضمن البروتوكول العلاجي الخاص بهم.
وأوضحت "العسال"، أن البروتوكول العلاجي لفيروس كورونا بمصر، معظمه أدوية مصنعة محلياً، موضحة أن تلك الأدوية، ومن بينها المليون جرعة التي ستتبرع بها "الشركة"، من أدوية أثبتت كفاءة عالية في شفاء المرضى سواء قبل كورونا أو بعدها، موضحة أنها تنتج بجودة عالية، وتوفي باحتياجات السوق المحلية.
وأكدت نائب رئيس "اللجنة"، أننا نحتاج كميات كبيرة جداً من الأدوية والمستلزمات الطبية في إطار جهود مكافحة الفيروس، وأن إنتاج تلك الأدوية محلياً، والتبرع بكميات منها لصالح الدولة يدعم جهود مكافحة انتشار الفيروس.
وأشارت إلى أن الظروف الراهنة التي نعيشها تستلزم تكاتف الجميع، حيث أن مساهمة كل طرف بما يستطيع ستجعلنا نعبر لبر الأمان بإذن الله في مواجهة الفيروس، لافتة إلى أنه سيتم استخدام تلك الأدوية سواء لتعزيز مناعة الأطقم الطبية، أو توصيلها مجاناً لحالات العزل المنزلي في منازلهم.
من جانبه، أعلن الدكتور رياض أرمانيوس، نائب رئيس غرفة صناعة الدواء باتحاد الصناعات المصرية، عن اعتزام ، ضخ كميات كبيرة من دواء الزنك في السوق المحلية خلال الساعات المقبلة، مقدراً تلك الكمية بقرابة 250 ألف عبوة، وذلك في إطار الحرص على دعم صحة المواطن المصري، وتقوية مناعته في مجابهة مخاطر فيروس كورونا المستجد.
وأضاف "أرمانيوس"، في تصريحات صحفية له مساء اليوم، أن المليون جرعة التي يعتزم التبرع بهم للمرضى تحتوي على عنصر الزنك، والذي له تأثير ملحوظ في منع تناسخ وتكاثر الفيروس داخل الجسم، فضلاً عن مادة "الكارنيتين"، تحمي الخلايا المناعية من "الموت المبكر"، وتعمل كمضاد أكسدة قوى ضد العوامل المؤكسدة الضارة الناتجة عن نشاط الفيروس بالجسم.
وأضافت "العسال"، في تصريحات صحفية لها اليوم، أن تقوية الجهاز المناعي تتم عبر أكثر من طريقة من بينها ممارسة الرياضة، والتعرض للهواء والشمس، والنوم الجيد، وتناول الخضروات والفواكه، وصولاً لتعزيز المناعة عبر أخذ فيتامينات مثل فيتامين سي، والزنك، وفيتامين د، والمقويات بصفة عامة.
وأشارت نائب رئيس لجنة مكافحة كورونا، إلى اعتزام إحدى شركات الأدوية الوطنية، للتبرع بمليون جرعة دوائية من دواء "كارنيفيتا فورت"، وهو دواء مصنع في مصر يعمل على تعزيز مناعة الأطقم الطبية، ويستخدم في رفع كفاءة مناعة مرضى "كورونا"، حيث سيوزع بالمجان على مرضى العزل المنزلي ضمن البروتوكول العلاجي الخاص بهم.
وأوضحت "العسال"، أن البروتوكول العلاجي لفيروس كورونا بمصر، معظمه أدوية مصنعة محلياً، موضحة أن تلك الأدوية، ومن بينها المليون جرعة التي ستتبرع بها "الشركة"، من أدوية أثبتت كفاءة عالية في شفاء المرضى سواء قبل كورونا أو بعدها، موضحة أنها تنتج بجودة عالية، وتوفي باحتياجات السوق المحلية.
وأكدت نائب رئيس "اللجنة"، أننا نحتاج كميات كبيرة جداً من الأدوية والمستلزمات الطبية في إطار جهود مكافحة الفيروس، وأن إنتاج تلك الأدوية محلياً، والتبرع بكميات منها لصالح الدولة يدعم جهود مكافحة انتشار الفيروس.
وأشارت إلى أن الظروف الراهنة التي نعيشها تستلزم تكاتف الجميع، حيث أن مساهمة كل طرف بما يستطيع ستجعلنا نعبر لبر الأمان بإذن الله في مواجهة الفيروس، لافتة إلى أنه سيتم استخدام تلك الأدوية سواء لتعزيز مناعة الأطقم الطبية، أو توصيلها مجاناً لحالات العزل المنزلي في منازلهم.
من جانبه، أعلن الدكتور رياض أرمانيوس، نائب رئيس غرفة صناعة الدواء باتحاد الصناعات المصرية، عن اعتزام ، ضخ كميات كبيرة من دواء الزنك في السوق المحلية خلال الساعات المقبلة، مقدراً تلك الكمية بقرابة 250 ألف عبوة، وذلك في إطار الحرص على دعم صحة المواطن المصري، وتقوية مناعته في مجابهة مخاطر فيروس كورونا المستجد.
وأضاف "أرمانيوس"، في تصريحات صحفية له مساء اليوم، أن المليون جرعة التي يعتزم التبرع بهم للمرضى تحتوي على عنصر الزنك، والذي له تأثير ملحوظ في منع تناسخ وتكاثر الفيروس داخل الجسم، فضلاً عن مادة "الكارنيتين"، تحمي الخلايا المناعية من "الموت المبكر"، وتعمل كمضاد أكسدة قوى ضد العوامل المؤكسدة الضارة الناتجة عن نشاط الفيروس بالجسم.