”الجمعية المصرية للطب النفسي” تنصح بتناول علاجات ”باروكستين” لمواجهة الاكتئاب والقلق
أطلقت الجمعية المصرية للطب النفسي، حملة "احمي النفسية"، وهي الحملة التي تهدف لتصحيح المفاهيم الخاطئة عن الطب النفسي، وتوعية المواطنين عن الاكتئاب والقلق، ووجود علاجات مصرية وطنية حديثة تعيدهم للقدرة على العمل والإنتاج والحياة بشكل سليم.
ونصحَّت "الحملة"، المصريين الذين يشعرون بالقلق والتوتر والاكتئاب، بأخذ الأجيال الجديدة التي تعتمد على المادة الفعَّالة "باروكستين"، وهو جيل أكثر تطوراً من الأجيال القديمة، ما يؤدي لاستخدام مضادات الاكتئاب بصورة أكثر فعالية، مثل الاكتئاب أو الحزن نتيجة الضغوط الحياتية، أو المصاحب للدورة الشهرية، أو أية أعراض اكتئاب مختلفة.
وقال الدكتور ممتاز عبد الوهاب، رئيس الجمعية المصرية للطب النفسي، إن الاكتئاب يُصيب شخص من كل 7 أشخاص خلال مراحل حياته، بما يُعادل ما بين 15 إلى 20% من السكان، وفقاً للإحصائيات العالمية في هذا الصدد.
وأضاف رئيس "الجمعية"، أن أدوية "باروكستين CR" الجديدة، ليس لها تأثير سلبي على الجهاز الهضمي، على نقيض العلاجات القديمة؛ فهو سهل الامتصاص، وأقل في الآثار الانسحابية التي تحدث عند التوقف المفاجئ عن الأدوية النفسية، كما أنه منتظم المفعول يمتد تأثيره على مدار ال٢٤ ساعة مما يجعل مستواه ثابت في الدم ويساعد على استقرار الجهاز العصبي.
وأوضح "عبدالوهاب"، أن هذا الدواء يُعالج أعراض متعددة للاضطرابات النفسية، منها الاكتئاب والتوتر نتيجة الضغوطات الحياتية، أو أثناء الدورة الشهرية أو غيرها، وهو ما يُحدده الطبيب المعالج، والجرعات الخاصة لها.
من جهته، قال الدكتور طارق ملوخية، أستاذ الطب النفسي بجامعة الإسكندرية وعضو "الجمعية"، إنالأدوية الحديثة تطرح بتركيزات مختلفة، ما يُمكن من إعطاء المريض جرعات تتناسب مع حالته الجسمانية والنفسية دون إفراط، كما تعالج التأثيرات السلبية للعلاجات القديمة على المعدة، ما سيدفع الكثير من المرضى للعودة لتناول الأدوية، وعدم الانسحاب من "الكورس العلاجي" الخاص لهم.
وقالت الدكتورة عفاف حامد، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، إن "الباروكستين"، له آثار إيجابية على السيدات في علاج التوتر المصاحب لأعراض الدورة الشهرية، وانقطاعها.
وقال الدكتور هشام رامي، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، إن مادة "باروكستين" أثبتت فعاليتها على مدار سنوات، لكن آثارها الجانبية كانت تؤدي لـ"انتكاسات"، نتيجة الانقطاع عن تناوها، أو تسببها في تقليل الرغبة الجنسية، على نقيض الدواء الجديد، الذي يعالج القلق والتوتر، ومن ثم يحسن "الأداء الجنسي".
وقالت الدكتورة ليلى جاد الرب، مدير مركز منير أرمانيوس للأبحاث الدوائية "Marc"، أكبر مركز متخصص في الأبحاث الدوائية بمصر والشرق الأوسط، إن الأجيال الجديدة من "باروكستين" تم إنتاجها بواسطة أبحاث مصرية، لافتة إلى أنهم عملوا لفترة تتراوح بين عامين إلى 3 أعوام حتى يخرج هذا الدواء للنور بصورة تلبي احتياجات المرضى المصريين، واعدة باستمرار أعمالهم لطرح أدوية تدخل السوق المصرية لأول مرة خلال الفترة المقبلة.
وقال الدكتور أمجد طلعت، مدير عام بالشركة الوطنية المُنتجة للدواء الجديد، إن المرض النفسي قابل للشفاء إذا تم التشخيص المبكر له، والحصول على الدواء المناسب، ما يُمكن من المساعدة على التغلب على الكثير من الآلام الجسمانية، فيما أكد الدكتور جوزيف جميل، مدير تسويق بـ"إيفا فارما"، أن الدواء الجديد ممتد المفعول، وتأثيره ثابت.
ونصحَّت "الحملة"، المصريين الذين يشعرون بالقلق والتوتر والاكتئاب، بأخذ الأجيال الجديدة التي تعتمد على المادة الفعَّالة "باروكستين"، وهو جيل أكثر تطوراً من الأجيال القديمة، ما يؤدي لاستخدام مضادات الاكتئاب بصورة أكثر فعالية، مثل الاكتئاب أو الحزن نتيجة الضغوط الحياتية، أو المصاحب للدورة الشهرية، أو أية أعراض اكتئاب مختلفة.
وقال الدكتور ممتاز عبد الوهاب، رئيس الجمعية المصرية للطب النفسي، إن الاكتئاب يُصيب شخص من كل 7 أشخاص خلال مراحل حياته، بما يُعادل ما بين 15 إلى 20% من السكان، وفقاً للإحصائيات العالمية في هذا الصدد.
وأضاف رئيس "الجمعية"، أن أدوية "باروكستين CR" الجديدة، ليس لها تأثير سلبي على الجهاز الهضمي، على نقيض العلاجات القديمة؛ فهو سهل الامتصاص، وأقل في الآثار الانسحابية التي تحدث عند التوقف المفاجئ عن الأدوية النفسية، كما أنه منتظم المفعول يمتد تأثيره على مدار ال٢٤ ساعة مما يجعل مستواه ثابت في الدم ويساعد على استقرار الجهاز العصبي.
وأوضح "عبدالوهاب"، أن هذا الدواء يُعالج أعراض متعددة للاضطرابات النفسية، منها الاكتئاب والتوتر نتيجة الضغوطات الحياتية، أو أثناء الدورة الشهرية أو غيرها، وهو ما يُحدده الطبيب المعالج، والجرعات الخاصة لها.
من جهته، قال الدكتور طارق ملوخية، أستاذ الطب النفسي بجامعة الإسكندرية وعضو "الجمعية"، إنالأدوية الحديثة تطرح بتركيزات مختلفة، ما يُمكن من إعطاء المريض جرعات تتناسب مع حالته الجسمانية والنفسية دون إفراط، كما تعالج التأثيرات السلبية للعلاجات القديمة على المعدة، ما سيدفع الكثير من المرضى للعودة لتناول الأدوية، وعدم الانسحاب من "الكورس العلاجي" الخاص لهم.
وقالت الدكتورة عفاف حامد، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، إن "الباروكستين"، له آثار إيجابية على السيدات في علاج التوتر المصاحب لأعراض الدورة الشهرية، وانقطاعها.
وقال الدكتور هشام رامي، أستاذ الطب النفسي بجامعة عين شمس، إن مادة "باروكستين" أثبتت فعاليتها على مدار سنوات، لكن آثارها الجانبية كانت تؤدي لـ"انتكاسات"، نتيجة الانقطاع عن تناوها، أو تسببها في تقليل الرغبة الجنسية، على نقيض الدواء الجديد، الذي يعالج القلق والتوتر، ومن ثم يحسن "الأداء الجنسي".
وقالت الدكتورة ليلى جاد الرب، مدير مركز منير أرمانيوس للأبحاث الدوائية "Marc"، أكبر مركز متخصص في الأبحاث الدوائية بمصر والشرق الأوسط، إن الأجيال الجديدة من "باروكستين" تم إنتاجها بواسطة أبحاث مصرية، لافتة إلى أنهم عملوا لفترة تتراوح بين عامين إلى 3 أعوام حتى يخرج هذا الدواء للنور بصورة تلبي احتياجات المرضى المصريين، واعدة باستمرار أعمالهم لطرح أدوية تدخل السوق المصرية لأول مرة خلال الفترة المقبلة.
وقال الدكتور أمجد طلعت، مدير عام بالشركة الوطنية المُنتجة للدواء الجديد، إن المرض النفسي قابل للشفاء إذا تم التشخيص المبكر له، والحصول على الدواء المناسب، ما يُمكن من المساعدة على التغلب على الكثير من الآلام الجسمانية، فيما أكد الدكتور جوزيف جميل، مدير تسويق بـ"إيفا فارما"، أن الدواء الجديد ممتد المفعول، وتأثيره ثابت.