جامعة القاهرة تنتهي من امتحانات التعليم المدمج دون رصد أية مشكلات
أنهت جامعة القاهرة أمس امتحانات التعليم المفتوح والتعليم المدمج للفصل الدراسي الأول دور يناير 2020، والتي بدأت يوم الأحد الموافق 26 يناير الماضي، وشهدت انضباطًا وهدوءًا ولم يتم رصد أية معوقات أثرت على سيرها.
وقال الدكتور محمد الخشت رئيس الجامعة ، إن امتحانات دور يناير 2020 للتعليم المفتوح والمدمج قد أداها نحو 20 ألف طالب وطالبة من الذين لم يتموا دراستهم بنظام التعليم المفتوح القديم ، إلى جانب 10 آلاف طالب وطالبة بنظام التعليم المدمج، مشيرًا إلى أن الامتحانات اقيمت وسط إجراءات مُشددة وفق الضوابط القانونية الخاصة بالامتحانات، وبإشراف كامل من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وأضاف رئيس جامعة القاهرة، أن قاعات الامتحانات تم تزويدها بكاميرات لمتابعة الامتحانات مباشرة من القاهرة، وتم تحقيق أعلى قدر من الانضباط داخل اللجان، موكدًا أنه تم توفير المناخ الملائم للممتحنين، وبخاصة من ذوي القدرات الخاصة، وتذليل كافة العقبات أمامهم، كما تم توفير سيارات الإسعاف بالقرب من مقر الامتحانات.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أن التحول من نظام التعليم المفتوح إلى نظام التعليم المدمج يُعد من أفضل المسارات التعليمية التي تجمع بين مميزات النظم التعليمية المختلفة في نظام واحد مدمج، حيث يجمع بين التعليم التقليدي الذي يضم المحاضرات التقليدية، والتعلم الإلكتروني عن طريق الإنترنت.
من جانبه، قال الدكتور جمال عبد العزيز مدير مركز التعليم المدمج، إن الامتحانات تم وضعها -وفق المعايير التي أقرها مجلس الجامعة- ما بين أسئلة بنظام البابل شيت وأسئلة مقالية، مشيرًا إلى أن الجامعة تقوم بتطوير البنية التحتية والتكنولوجية لمركز التعلم المدمج لمواكبة متطلبات الجودة في التعليم وقواعدها، وذلك فيما يتعلق بتحقيق مواصفات الخريج وفق أحدث سبل التدريس والتقويم.
وقال الدكتور محمد الخشت رئيس الجامعة ، إن امتحانات دور يناير 2020 للتعليم المفتوح والمدمج قد أداها نحو 20 ألف طالب وطالبة من الذين لم يتموا دراستهم بنظام التعليم المفتوح القديم ، إلى جانب 10 آلاف طالب وطالبة بنظام التعليم المدمج، مشيرًا إلى أن الامتحانات اقيمت وسط إجراءات مُشددة وفق الضوابط القانونية الخاصة بالامتحانات، وبإشراف كامل من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.
وأضاف رئيس جامعة القاهرة، أن قاعات الامتحانات تم تزويدها بكاميرات لمتابعة الامتحانات مباشرة من القاهرة، وتم تحقيق أعلى قدر من الانضباط داخل اللجان، موكدًا أنه تم توفير المناخ الملائم للممتحنين، وبخاصة من ذوي القدرات الخاصة، وتذليل كافة العقبات أمامهم، كما تم توفير سيارات الإسعاف بالقرب من مقر الامتحانات.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أن التحول من نظام التعليم المفتوح إلى نظام التعليم المدمج يُعد من أفضل المسارات التعليمية التي تجمع بين مميزات النظم التعليمية المختلفة في نظام واحد مدمج، حيث يجمع بين التعليم التقليدي الذي يضم المحاضرات التقليدية، والتعلم الإلكتروني عن طريق الإنترنت.
من جانبه، قال الدكتور جمال عبد العزيز مدير مركز التعليم المدمج، إن الامتحانات تم وضعها -وفق المعايير التي أقرها مجلس الجامعة- ما بين أسئلة بنظام البابل شيت وأسئلة مقالية، مشيرًا إلى أن الجامعة تقوم بتطوير البنية التحتية والتكنولوجية لمركز التعلم المدمج لمواكبة متطلبات الجودة في التعليم وقواعدها، وذلك فيما يتعلق بتحقيق مواصفات الخريج وفق أحدث سبل التدريس والتقويم.
