هيئة الصحة في أبوظبي تؤكد أهمية عرض تجربة المرضى في قطاع الرعاية الصحية
تعتبر الجودة والسلامة، وتعزيز تجربة المرضى في قطاع الرعاية الصحية في أبوظبي من أهم أولويات هيئة الصحة – أبوظبي، وفي خطوة لتعزيز التواصل بين مختلف الشركاء الاستراتيجيين وصولاً لرفع جودة الخدمات الصحية والارتقاء بتجربة المريض، تشارك هيئة الصحة - أبوظبي في القمة الأولى لتجربة المرضى في دول مجلس التعاون الخليجي والتي تنظمها فليمينغ.
وستعقد القمة الشاملة الوحيدة حول تجربة المرضى المخصصة لدول مجلس التعاون الخليجي في الفترة من 18 إلى 19 سبتمبر 2017 في أبوظبي، الإمارات.
وأكدت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، مديرة دائرة جودة الرعاية الصحية في هيئة الصحة - أبوظبي، وعضو الفريق الضيف في القمة على الأهمية والأولوية التي توليها هيئة الصحة في رعاية المرضى، : "تشهد أبوظبي نموا سريعا وتحسنا في قطاع الرعاية الصحية. " منذ عام 2014وبعد إطلاق مؤشر أبوظبي للرعاية الصحية (جودة) ومتابعة تنفيذ البرنامج على مدى عامين ، تحسنت نتائج مؤشرات الأداء للقطاع الصحي في إمارة أبوظبي
وأضافت المناعي: " تم تصميم الإطار العام لمؤشر جودة خدمات الرعاية الصحية في أبو ظبي (جودة) لضمان التحسين المستمر لجودة الخدمات الصحية، حيث تمت دراسة أحدث الأنظمة العالمية ذات الأسس العلمية لتحسين الجودة آخذة بعين الأعتبار الطبيعة التنظيمية و الديموغرافية الخاصة بأمارة أبو ظبي و احتياجاتها" وتضيف الدكتورة أسما المناعي أيضا أنه "بفضل هذه المبادرات الناجحة، اتخذنا خطوة هامة نحو جعل أبوظبي مركزاُ فريداً للسياحة الطبية، وهي جزء لا يتجزأ من استراتيجية هيئة الصحة ورؤية الامارة ".
وستكون الدكتورة أسماء المناعي جزء من فريق القادة وستعرض تجربتها حول كيفية نجاح هيئة الصحة – أبوظبي في تحويل تجربة المرضى ورفع جودة خدمات الرعاية الصحية وتقديمها في الوقت المناسب.
وستتناول القمة مواضيع مختلفة تتراوح بين الرعاية الفعالة التي تركز على المريض والأسرة، وتحسين تجربة المرضى من خلال إشراك الموظفين، وتحسين تدفق المرضى، ونظم الرعاية الصحية التي يقودها المرضى، والرعاية التي تركز على المريض، وتصميم المرافق، وإدارة وسائل الإعلام الاجتماعية والثورة الرقمية لتقديم الرعاية الصحية بين الأخرين.
من بين الجمهور المستهدف للقمة الأطباء والممرضات والمسؤولين الطبيين، مدراء تجربة المرضى، خدمة المرضى وخدمة العملاء والمديرين والرؤساء. وفرق الجودة والسلامة، وإدارة العمليات وإدارة المرافق جنبا إلى جنب مع مدراء أقسام الموارد البشرية ومديري تطوير الأعمال. وتشمل قطاعات الأعمال الرئيسية التي يمكن أن تستفيد من المناقشة: السلطات الصحية؛ المستشفيات؛ العيادات، مراكز إعادة التأهيل؛ شركات الادوية؛ وأية صناعات أخرى مرتبطة بالرعاية الصحية.
وستعقد القمة الشاملة الوحيدة حول تجربة المرضى المخصصة لدول مجلس التعاون الخليجي في الفترة من 18 إلى 19 سبتمبر 2017 في أبوظبي، الإمارات.
وأكدت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، مديرة دائرة جودة الرعاية الصحية في هيئة الصحة - أبوظبي، وعضو الفريق الضيف في القمة على الأهمية والأولوية التي توليها هيئة الصحة في رعاية المرضى، : "تشهد أبوظبي نموا سريعا وتحسنا في قطاع الرعاية الصحية. " منذ عام 2014وبعد إطلاق مؤشر أبوظبي للرعاية الصحية (جودة) ومتابعة تنفيذ البرنامج على مدى عامين ، تحسنت نتائج مؤشرات الأداء للقطاع الصحي في إمارة أبوظبي
وأضافت المناعي: " تم تصميم الإطار العام لمؤشر جودة خدمات الرعاية الصحية في أبو ظبي (جودة) لضمان التحسين المستمر لجودة الخدمات الصحية، حيث تمت دراسة أحدث الأنظمة العالمية ذات الأسس العلمية لتحسين الجودة آخذة بعين الأعتبار الطبيعة التنظيمية و الديموغرافية الخاصة بأمارة أبو ظبي و احتياجاتها" وتضيف الدكتورة أسما المناعي أيضا أنه "بفضل هذه المبادرات الناجحة، اتخذنا خطوة هامة نحو جعل أبوظبي مركزاُ فريداً للسياحة الطبية، وهي جزء لا يتجزأ من استراتيجية هيئة الصحة ورؤية الامارة ".
وستكون الدكتورة أسماء المناعي جزء من فريق القادة وستعرض تجربتها حول كيفية نجاح هيئة الصحة – أبوظبي في تحويل تجربة المرضى ورفع جودة خدمات الرعاية الصحية وتقديمها في الوقت المناسب.
وستتناول القمة مواضيع مختلفة تتراوح بين الرعاية الفعالة التي تركز على المريض والأسرة، وتحسين تجربة المرضى من خلال إشراك الموظفين، وتحسين تدفق المرضى، ونظم الرعاية الصحية التي يقودها المرضى، والرعاية التي تركز على المريض، وتصميم المرافق، وإدارة وسائل الإعلام الاجتماعية والثورة الرقمية لتقديم الرعاية الصحية بين الأخرين.
من بين الجمهور المستهدف للقمة الأطباء والممرضات والمسؤولين الطبيين، مدراء تجربة المرضى، خدمة المرضى وخدمة العملاء والمديرين والرؤساء. وفرق الجودة والسلامة، وإدارة العمليات وإدارة المرافق جنبا إلى جنب مع مدراء أقسام الموارد البشرية ومديري تطوير الأعمال. وتشمل قطاعات الأعمال الرئيسية التي يمكن أن تستفيد من المناقشة: السلطات الصحية؛ المستشفيات؛ العيادات، مراكز إعادة التأهيل؛ شركات الادوية؛ وأية صناعات أخرى مرتبطة بالرعاية الصحية.
