تخليدًا للذكرى 186 لوفاة سيمون بوليفار..سفارة فنزويلا بالقاهرة تُنظم وقفة رمزية
تخليدًا للذكرى 186 لوفاة سيمون بوليفار، نظمت سفارة فنزويلا بالقاهرة وقفة رمزية أمام تمثاله بجاردن سيتى.
وشارك فى الوقفة القائم بأعمال السفارة فرناندو سينتينو، وبعض العاملين بالسفارة.
يُشار إلى أن سيمون بوليفار عاش من 24 يوليو 1783 حتى 17 ديسمبر 1830، وهو مؤسس ورئيس كولومبيا الكبرى، أطلق عليه اسم جورج واشنطن أمريكا اللاتينية، وذلك بسبب الدور الذى قام به فى تحرير الكثير من دول أمريكا اللاتينية أبرزها كولومبيا وفنزويلا وأكوادور وبيرو وبوليفيا، التى كانت تحت الحكم الأسبانى منذ القرن السادس عشر.
ومن جانبه، قال فرناندو سينتينو، القائم بأعمال السفارة الفنزويلية بالقاهرة، فى تصريحات صحفية، إن سيمون بوليفار يعد الرجل الأعظم فى أمريكا اللاتينية، وأنه كافح وناضل لحصول فنزويلا على الاستقلال من الاستعمار الإسبانى، وأنه كانت له شخصية سياسية وحربية مختلفة جدا، واستطاع تحرير 5 دول مختلفة وأقام كولومبيا العظمى، وكان يسعى لجعل أمريكا الجنوبية موحدة.
وأضاف القائم بأعمال السفارة الفنزويلية بالقاهرة أنه منذ وصول الرئيس الفنزويلى السابق هوجو تشافيز إلى الحكم بدأ فى إعادة إحياء معتقدات سيمون بوليفار حيث قام بتغيير اسم فنزويلا وجعلها جمهورية فنزويلا البوليفارية، وخاصة مع وجود عوامل مشتركة بينهم وأبرزها اللغة الإسبانية.
وشارك فى الوقفة القائم بأعمال السفارة فرناندو سينتينو، وبعض العاملين بالسفارة.
يُشار إلى أن سيمون بوليفار عاش من 24 يوليو 1783 حتى 17 ديسمبر 1830، وهو مؤسس ورئيس كولومبيا الكبرى، أطلق عليه اسم جورج واشنطن أمريكا اللاتينية، وذلك بسبب الدور الذى قام به فى تحرير الكثير من دول أمريكا اللاتينية أبرزها كولومبيا وفنزويلا وأكوادور وبيرو وبوليفيا، التى كانت تحت الحكم الأسبانى منذ القرن السادس عشر.
ومن جانبه، قال فرناندو سينتينو، القائم بأعمال السفارة الفنزويلية بالقاهرة، فى تصريحات صحفية، إن سيمون بوليفار يعد الرجل الأعظم فى أمريكا اللاتينية، وأنه كافح وناضل لحصول فنزويلا على الاستقلال من الاستعمار الإسبانى، وأنه كانت له شخصية سياسية وحربية مختلفة جدا، واستطاع تحرير 5 دول مختلفة وأقام كولومبيا العظمى، وكان يسعى لجعل أمريكا الجنوبية موحدة.
وأضاف القائم بأعمال السفارة الفنزويلية بالقاهرة أنه منذ وصول الرئيس الفنزويلى السابق هوجو تشافيز إلى الحكم بدأ فى إعادة إحياء معتقدات سيمون بوليفار حيث قام بتغيير اسم فنزويلا وجعلها جمهورية فنزويلا البوليفارية، وخاصة مع وجود عوامل مشتركة بينهم وأبرزها اللغة الإسبانية.
