عمدة واشنطن تتحدي ترامب وتطالبه بسحب قوات الجيش والشرطة من المدينة
طالبت عمدة واشنطن موريل باوسر، الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، بإنهاء جميع المظاهر المسلحة من المدينة، على خلفية الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد بعد مقتل رجل من أصول إفريقية على يد الشرطة.
وقالت باوسر في تغريدة على حسابها في تويتر مرفقة برسالة موجهة إلى الرئيس ترامب بهذا الخصوص: "أطلب أن تسحب جميع الإجراءات الاستثنائية لفرض القانون من مدينتنا، وإنهاء الوجود العسكري فيها".
وأفادت باوسر في تصريحات سابقة إنها تحدثت مع رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بشان إجراءات تطبيق القانون الفدرالي ونشر القوات العسكرية في شوارع العاصمة.
وقالت إن هذا التوجيهات تتم من قبل المدعي العام الأميركي ويليام بار، الذي يتمتع بمنصب قيادي لدى مكتب التحقيقات الفدرالي، مطالبة بسحب الجنود من العاصمة واشنطن.
وتواصلت الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد، الرجل الأميركي من أصل أفريقي، في مدن أميركية عدة، بما فيها العاصمة واشنطن، على الرغم من فرض السلطات حظر للتجول في ساعات الليل.
وشارك المئات، الخميس، في مدينة مينيابوليس في مراسم تأبين فلويد، الذي توفي أثناء قيام الشرطة بتوقيفه في قضية أشعلت تظاهرات واسعة في الولايات المتحدة والعالم.
وقتل فلويد في 25 مايو الماضي، على يد ضابط في الشرطة ضغط بركبته على رقبته لمد 8 دقائق، في حادثت تم توثيقها بالصور وأثارت غضبا واسعا داخل الولايات المتحدة وخارجها.
ومن المتوقع أن يمثل 3 من بين 4 رجال من الشرطة الذين اعتقلوا فلويد قبل وفاته أمام المحكمة للمرة الأولى، حيث ستوجه لهم تهمة التواطؤ في قتله.
ولم تشهد الولايات المتحدة مثل هذه الموجة من الاضطرابات منذ اغتيال زعيم حركة الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ، عام 1968
وقالت باوسر في تغريدة على حسابها في تويتر مرفقة برسالة موجهة إلى الرئيس ترامب بهذا الخصوص: "أطلب أن تسحب جميع الإجراءات الاستثنائية لفرض القانون من مدينتنا، وإنهاء الوجود العسكري فيها".
وأفادت باوسر في تصريحات سابقة إنها تحدثت مع رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي بشان إجراءات تطبيق القانون الفدرالي ونشر القوات العسكرية في شوارع العاصمة.
وقالت إن هذا التوجيهات تتم من قبل المدعي العام الأميركي ويليام بار، الذي يتمتع بمنصب قيادي لدى مكتب التحقيقات الفدرالي، مطالبة بسحب الجنود من العاصمة واشنطن.
وتواصلت الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد، الرجل الأميركي من أصل أفريقي، في مدن أميركية عدة، بما فيها العاصمة واشنطن، على الرغم من فرض السلطات حظر للتجول في ساعات الليل.
وشارك المئات، الخميس، في مدينة مينيابوليس في مراسم تأبين فلويد، الذي توفي أثناء قيام الشرطة بتوقيفه في قضية أشعلت تظاهرات واسعة في الولايات المتحدة والعالم.
وقتل فلويد في 25 مايو الماضي، على يد ضابط في الشرطة ضغط بركبته على رقبته لمد 8 دقائق، في حادثت تم توثيقها بالصور وأثارت غضبا واسعا داخل الولايات المتحدة وخارجها.
ومن المتوقع أن يمثل 3 من بين 4 رجال من الشرطة الذين اعتقلوا فلويد قبل وفاته أمام المحكمة للمرة الأولى، حيث ستوجه لهم تهمة التواطؤ في قتله.
ولم تشهد الولايات المتحدة مثل هذه الموجة من الاضطرابات منذ اغتيال زعيم حركة الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ، عام 1968