نيوزيلندا تتوقع القضاء نهائيا على كورونا خلال أسبوعين
تتوقع نيوزيلندا، التي تلقت إشادات دولية على إدارتها لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد، القضاء نهائياً على الوباء داخل أراضيها بحلول 15 يونيو الجاري، وفقاً لما ذكرته وزارة الصحة الخميس.
وسجلت نيوزيلندا آخر إصابة بكوفيد-19 في 22 مايو الماضي، وكانت لدى شخص على صلة ببؤرة تفشي محددة، واليوم هو الثالث عشر على التوالي دون رصد حالات إصابة جديدة بالفيروس التاجي.
وفي 27 مايو ، منح الأطباء إذناً بالخروج لأخر مريض تم إدخاله المستشفى إثر إصابته بالمرض، ولا يزال هناك مريض واحد فقط معزولاً، وفقاً لأحدث تقرير صدر الخميس.
ومنذ وصول الوباء لأراضيها، سجلت نيوزيلندا 1154 إصابة بكوفيد-19، توفى منهم 22.
وقال المدير العام للصحة آشلي بلومفيلد في مؤتمر صحفي في ويلينجتون الخميس "إن نيوزيلندا في وضع تحسد عليه من جانب العديد من الدول"، في الوقت الذي شدد فيه على ضرورة الإبقاء على الإجراءات الاحترازية مع استمرار تفشي الوباء خارج نطاق السيطرة في دول أخرى من العالم.
وأعلن هذا البلد الحد الأقصى من حالة التأهب ضد الوباء في أواخر أبريل الماضي، في إجراء تضمن الحبس الصارم وتوقف جميع الأنشطة الاقتصادية.
واعتباراً من يوم الإثنين المقبل، قد تعلن الحكومة عن الانتقال إلى المرحلة الأخيرة من رفع القيود، على الرغم من أنها ستبقي حدودها مغلقة حتى إشعار آخر.
وسجلت نيوزيلندا آخر إصابة بكوفيد-19 في 22 مايو الماضي، وكانت لدى شخص على صلة ببؤرة تفشي محددة، واليوم هو الثالث عشر على التوالي دون رصد حالات إصابة جديدة بالفيروس التاجي.
وفي 27 مايو ، منح الأطباء إذناً بالخروج لأخر مريض تم إدخاله المستشفى إثر إصابته بالمرض، ولا يزال هناك مريض واحد فقط معزولاً، وفقاً لأحدث تقرير صدر الخميس.
ومنذ وصول الوباء لأراضيها، سجلت نيوزيلندا 1154 إصابة بكوفيد-19، توفى منهم 22.
وقال المدير العام للصحة آشلي بلومفيلد في مؤتمر صحفي في ويلينجتون الخميس "إن نيوزيلندا في وضع تحسد عليه من جانب العديد من الدول"، في الوقت الذي شدد فيه على ضرورة الإبقاء على الإجراءات الاحترازية مع استمرار تفشي الوباء خارج نطاق السيطرة في دول أخرى من العالم.
وأعلن هذا البلد الحد الأقصى من حالة التأهب ضد الوباء في أواخر أبريل الماضي، في إجراء تضمن الحبس الصارم وتوقف جميع الأنشطة الاقتصادية.
واعتباراً من يوم الإثنين المقبل، قد تعلن الحكومة عن الانتقال إلى المرحلة الأخيرة من رفع القيود، على الرغم من أنها ستبقي حدودها مغلقة حتى إشعار آخر.