بالفيديو.. تعرف على أول تعليق أول ظهور لأرملة جورج فلويد وابنته
نطقت روكسي واشنطن، أرملة المواطن الأمريكي من أصل أفريقي جورج فلويد، كلمات مؤثرة في أول ظهور لها مع ابنتهما جيانا البالغة من العمر 6 سنوات، بعد مقتل زوجها على يد شرطي في 25 مايو الماضي.
وظهرت واشنطن دامعة العينين برفقة ابنتها في قاعة أمام الصحفيين وعدسات المصورين قائلة "ليس لديّ الكثير لأقوله لأنني لا أستطيع استجماع كلماتي، لكني أريد من الجميع أن يعرفوا أن هذا ما أخذه الضباط، ففي نهاية المطاف ذهب هؤلاء إلى بيوتهم وعادوا إلى أسرهم، اما جيانا فلم يعد لها أب".
وأضافت واشنطن: "لن يرى ابنته تكبر أبدًا، لن يأخذها في جولة، وإذا وقعت في مشكلة واحتاجت إلى أبيها فلن تجده أبدًا".
وتابعت أرملة فلويد: "أنا هنا من أجل ابنتي ومن أجل جورج لأنني أريد العدالة له. أريد العدالة له لأنه كان رجلًا صالحًا".
واجتاحت الاحتجاجات أنحاء الولايات المتحدة بعد مقتل جورج فلويد على يد شرطي اتكأ بركبته على رقبة فلويد ومنعه من التنفس ولم يلتفت إلى استغاثته التي أصبحت شعارًا يردده المحتجون "لا أستطيع التنفس".
وفصلت الشرطة الأمريكية الضابط القاتل ديريك شوفان وثلاثة شرطيين آخرين شهدوا الموقف ووقفوا دون تدخل، بينما كان فلويد يلفظ أنفاسه الأخيرة، وتم توجيه تهمة ارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثالثة لشوفان.
وتصاعدت الاحتجاجات والصدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن الأمريكية إلى درجة خطيرة، استدعت فرض حظر التجور واستدعاء الحرس الوطني للسيطرة على الاحتجاجات في ولايات ومدن أمريكية عدة.
أكد المحامي كرومب، عائلة جورج فلويد، أن تشريح الجثة المستقل الذي تم الإفراج عن تقريره اليوم، يُظهر أن ضباط الشرطة الآخرين المتورطين في الواقعة، كانوا مسؤولين أيضًا بشكل مباشر عن وفاة فلويد، وليس فقط الضابط السابق ديريك شوفان، الذي تم اتهامه بالقتل من الدرجة الثالثة.
وظهرت واشنطن دامعة العينين برفقة ابنتها في قاعة أمام الصحفيين وعدسات المصورين قائلة "ليس لديّ الكثير لأقوله لأنني لا أستطيع استجماع كلماتي، لكني أريد من الجميع أن يعرفوا أن هذا ما أخذه الضباط، ففي نهاية المطاف ذهب هؤلاء إلى بيوتهم وعادوا إلى أسرهم، اما جيانا فلم يعد لها أب".
وأضافت واشنطن: "لن يرى ابنته تكبر أبدًا، لن يأخذها في جولة، وإذا وقعت في مشكلة واحتاجت إلى أبيها فلن تجده أبدًا".
وتابعت أرملة فلويد: "أنا هنا من أجل ابنتي ومن أجل جورج لأنني أريد العدالة له. أريد العدالة له لأنه كان رجلًا صالحًا".
واجتاحت الاحتجاجات أنحاء الولايات المتحدة بعد مقتل جورج فلويد على يد شرطي اتكأ بركبته على رقبة فلويد ومنعه من التنفس ولم يلتفت إلى استغاثته التي أصبحت شعارًا يردده المحتجون "لا أستطيع التنفس".
وفصلت الشرطة الأمريكية الضابط القاتل ديريك شوفان وثلاثة شرطيين آخرين شهدوا الموقف ووقفوا دون تدخل، بينما كان فلويد يلفظ أنفاسه الأخيرة، وتم توجيه تهمة ارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثالثة لشوفان.
وتصاعدت الاحتجاجات والصدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن الأمريكية إلى درجة خطيرة، استدعت فرض حظر التجور واستدعاء الحرس الوطني للسيطرة على الاحتجاجات في ولايات ومدن أمريكية عدة.
أكد المحامي كرومب، عائلة جورج فلويد، أن تشريح الجثة المستقل الذي تم الإفراج عن تقريره اليوم، يُظهر أن ضباط الشرطة الآخرين المتورطين في الواقعة، كانوا مسؤولين أيضًا بشكل مباشر عن وفاة فلويد، وليس فقط الضابط السابق ديريك شوفان، الذي تم اتهامه بالقتل من الدرجة الثالثة.
