أول رحلة بحرية بين الجزائر وفرنسا منذ الإغلاق بسبب كورونا
أبحرت باخرة نقل مسافرين اليوم الإثنين، من الجزائر العاصمة نحو مرسيليا جنوب فرنسا، وعلى متنها ألف شخص، في أول رحلة بحرية منذ تعليق الرحلات البحرية بين البلدين بسبب وباء كورونا الجديد.
وأبحرت الباخرة "دانيال كازانوفا" لشركة "كورسيكا لينيا" الفرنسية الخاصة من ميناء الجزائر في الـ14:00 بتوقيت جرينيتش، حسب قبطانية الميناء.
وتتسع الباخرة لأكثر من ألف مسافر ويمكن أن تحمل مئات السيارات.
ونقلت الباخرة فرنسيين وجزائريين مقيمين في الضفة الأخرى، ظلوا عالقين بسبب منع النقل منذ انتشار الفيروس.
وقال مصطفى، الفرنسي الجزائري الذي يقيم في ليون: "أنا عالق في الجزائر منذ أكثر من 3 أشهر، واضطررت للإقامة طيلة هذه الفترة في فندق".
وأوضح "انتظر هنا على أمل الصعود إلى الباخرة. فالتذاكر تباع خفية".
ويُنتظر تسيير رحلات بحرية أخرى بين البلدين في النصف الأول من يونيو المقبل.
وأغلقت الجزائر حدودها البحرية في 19 مارس الماضي، تاريخ إبحار آخر رحلة لباخرة جزائرية من مرسيليا نحو ميناء الجزائر.
كما عادت حركة الطيران في رحلات استثنائية لنقل الفرنسيين والجزائريين المقيمين في فرنسا.
وأبحرت الباخرة "دانيال كازانوفا" لشركة "كورسيكا لينيا" الفرنسية الخاصة من ميناء الجزائر في الـ14:00 بتوقيت جرينيتش، حسب قبطانية الميناء.
وتتسع الباخرة لأكثر من ألف مسافر ويمكن أن تحمل مئات السيارات.
ونقلت الباخرة فرنسيين وجزائريين مقيمين في الضفة الأخرى، ظلوا عالقين بسبب منع النقل منذ انتشار الفيروس.
وقال مصطفى، الفرنسي الجزائري الذي يقيم في ليون: "أنا عالق في الجزائر منذ أكثر من 3 أشهر، واضطررت للإقامة طيلة هذه الفترة في فندق".
وأوضح "انتظر هنا على أمل الصعود إلى الباخرة. فالتذاكر تباع خفية".
ويُنتظر تسيير رحلات بحرية أخرى بين البلدين في النصف الأول من يونيو المقبل.
وأغلقت الجزائر حدودها البحرية في 19 مارس الماضي، تاريخ إبحار آخر رحلة لباخرة جزائرية من مرسيليا نحو ميناء الجزائر.
كما عادت حركة الطيران في رحلات استثنائية لنقل الفرنسيين والجزائريين المقيمين في فرنسا.