فيكتوري لينك تخصص خدمة الرقم المختصر لجمع التبرعات للمنظومة الطبية
سعيًا لدعم القطاع الصحي وتطوير خدماته والمساهمة في علاج ملايين المصريين، أعلنت شركة فيكتوري لينك، المتخصصة في مجال التكنولوجيا، عن تعاونها مع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والتبرع بخدمة الرقم المختصر911111، للمساهمة في حملتهم على جمع التبرعات على نطاق أوسع على مستوى الجمهورية. وسيتم تخصيص التبرعات في تطوير 113 مستشفى، وعلاج أكثر من 21 مليون مريض في جميع أنحاء مصر.
ومن جانبها، أشارت إنجي الصبان، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة فيكتوري لينك، " القطاع الخاص عليه التزام كبير فى تحقيق الأهداف المجتمعية والمشاركة بصورة مستدامة فى تطوير منشآت وخدمات القطاع العام. وأصبح دور الشركات التكنولوجية خاصةَ فى أوقات الأزمات واللحظات الحرجة التى تمر بها البلاد أساسي لأنه يمد القطاع الخاص بالقوة التى تساعدهم فى تجاوز تلك المخاطر والازمات.
كما أكد الأستاذ الدكتور حسام عبد الغفار، الأمين العام للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، على أهمية مساهمة العديد من مؤسسات القطاع الخاص في تطوير المنظومة الطبية المصرية وخاصةَ فى الوقت الراهن فى ظل انتشار فيروس الكورونا وذلك لتمكين خدماتها الصحية وتوسيع نطاقها وزيادة قدرتها الإستيعابية لاستقبال المزيد من المرضى فى جميع محافظات مصر حيث تبلغ السعة الإستيعابية للمستشفيات الجامعية أكثر من 35 ألف سرير وتقدم خدمات طبية متنوعة، كما تساهم في تقديم كافة أشكال التعليم الطبي والتدريبات والبحوثات العلمية في المجال الصحي في مصر.
وأضاف عمرو حبيب، رئيس قسم الدعم الفني والتسويق الإلكتروني بشركة فيكتوري لينك، " مسئوليتنا الاجتماعية تستوجب علينا القيام بدورنا لدعم القطاع العام من خلال توظيف خدمات وحلول فيكتوري لينك الرقمية لتمكينهم من التواصل مع شريحتهم المستهدفة بطريقة سريعة وفعالة "
ومن الجدير بالذكر أنه تسعى شركة فيكتوري لينك من خلال تلك الشراكة على أن يكون لها دور فعال ومؤثر في علاج أكبر عدد من المرضى وإدماج التكنولوجيا في حياتنا اليومية من خلال توفير خدمة الرقم المختصر لجمع التبرعات.
ومن جانبها، أشارت إنجي الصبان، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة فيكتوري لينك، " القطاع الخاص عليه التزام كبير فى تحقيق الأهداف المجتمعية والمشاركة بصورة مستدامة فى تطوير منشآت وخدمات القطاع العام. وأصبح دور الشركات التكنولوجية خاصةَ فى أوقات الأزمات واللحظات الحرجة التى تمر بها البلاد أساسي لأنه يمد القطاع الخاص بالقوة التى تساعدهم فى تجاوز تلك المخاطر والازمات.
كما أكد الأستاذ الدكتور حسام عبد الغفار، الأمين العام للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، على أهمية مساهمة العديد من مؤسسات القطاع الخاص في تطوير المنظومة الطبية المصرية وخاصةَ فى الوقت الراهن فى ظل انتشار فيروس الكورونا وذلك لتمكين خدماتها الصحية وتوسيع نطاقها وزيادة قدرتها الإستيعابية لاستقبال المزيد من المرضى فى جميع محافظات مصر حيث تبلغ السعة الإستيعابية للمستشفيات الجامعية أكثر من 35 ألف سرير وتقدم خدمات طبية متنوعة، كما تساهم في تقديم كافة أشكال التعليم الطبي والتدريبات والبحوثات العلمية في المجال الصحي في مصر.
وأضاف عمرو حبيب، رئيس قسم الدعم الفني والتسويق الإلكتروني بشركة فيكتوري لينك، " مسئوليتنا الاجتماعية تستوجب علينا القيام بدورنا لدعم القطاع العام من خلال توظيف خدمات وحلول فيكتوري لينك الرقمية لتمكينهم من التواصل مع شريحتهم المستهدفة بطريقة سريعة وفعالة "
ومن الجدير بالذكر أنه تسعى شركة فيكتوري لينك من خلال تلك الشراكة على أن يكون لها دور فعال ومؤثر في علاج أكبر عدد من المرضى وإدماج التكنولوجيا في حياتنا اليومية من خلال توفير خدمة الرقم المختصر لجمع التبرعات.