شاب يبتكر جهازا للأحضان من ستارة الحمام في زمن الكورونا
أجبرت الأوضاع الحالية التي فرضها علينا فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"أن يقوم الأشخاص بابتكار أدوات واختراعات لمجارة قواعد التباعد الاجتماعي، التي تتضمن عدم الاقتراب بين الأشخاص لمسافة أقل من متر أو 2 متر، والقبلات والسلام بالأيدي، والأحضان وغيرها.
وحتى يتخطى حفيد عقبة الاحضان التي حرمته كورونا من حضن جدته، قام بابتكار جديد للعودة إلى حضن الجدة من خلال تحويل ستارة الحمام إلى جهاز يمكن استخدامه لاحتضانها، بحسب ما نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية.
بـ 70 جنيه استرليني قام "أنطوني كوفين " صاحب الـ 29 عامًا ، بعمل الجهاز من ستارة الحمام وأربعة أكمام المستخدمة لحماية الجبس من البلل، وشرع في تنفيذه حتى أصبح قائمًا.
انتهى من "أنطوني" من عمل الجهاز وقام بتجربته مع زوجته، قبل أن يذهب إلى جدته ويفاجئها بأعطاها حضنًا لأول مرة في شهرين ونصف بسبب إغلاق الفيروس المستجد، وقال "أنتوني" : "عائلتي قريبة جدًا وجدتي هي رب العائلة، ولديها ثلاثة أطفال وثمانية أحفاد وثلاثة أحفاد الأحفاد".
ويحكي "انطوني " تعامله مع جدته خلال الشهور الماضية قائلًا:"كنا نلوح لها من النافذة ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من معانقتها منذ بدء الإغلاق".
كان لهذا الجهاز وإحساس مغاير على الجدة، فقد شعرت جدته بالحب الشديد لكونها قادرة على معانقة حفيدها مرة أخرى بطريقة آمنة تمامًا.
وشرح "أنطوني" أنه عندما يريد أفراد آخرون من عائلة استخدام ستارة الحضن ، كل ما يحتاجونه هو زوج من القفازات التي تستخدم لمرة واحدة لمزيد من الأمان، وغسل الستارة أيضًا بمطهر بعد كل استخدام.
وحتى يتخطى حفيد عقبة الاحضان التي حرمته كورونا من حضن جدته، قام بابتكار جديد للعودة إلى حضن الجدة من خلال تحويل ستارة الحمام إلى جهاز يمكن استخدامه لاحتضانها، بحسب ما نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية.
بـ 70 جنيه استرليني قام "أنطوني كوفين " صاحب الـ 29 عامًا ، بعمل الجهاز من ستارة الحمام وأربعة أكمام المستخدمة لحماية الجبس من البلل، وشرع في تنفيذه حتى أصبح قائمًا.
انتهى من "أنطوني" من عمل الجهاز وقام بتجربته مع زوجته، قبل أن يذهب إلى جدته ويفاجئها بأعطاها حضنًا لأول مرة في شهرين ونصف بسبب إغلاق الفيروس المستجد، وقال "أنتوني" : "عائلتي قريبة جدًا وجدتي هي رب العائلة، ولديها ثلاثة أطفال وثمانية أحفاد وثلاثة أحفاد الأحفاد".
ويحكي "انطوني " تعامله مع جدته خلال الشهور الماضية قائلًا:"كنا نلوح لها من النافذة ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي أتمكن فيها من معانقتها منذ بدء الإغلاق".
كان لهذا الجهاز وإحساس مغاير على الجدة، فقد شعرت جدته بالحب الشديد لكونها قادرة على معانقة حفيدها مرة أخرى بطريقة آمنة تمامًا.
وشرح "أنطوني" أنه عندما يريد أفراد آخرون من عائلة استخدام ستارة الحضن ، كل ما يحتاجونه هو زوج من القفازات التي تستخدم لمرة واحدة لمزيد من الأمان، وغسل الستارة أيضًا بمطهر بعد كل استخدام.