مستشفى إسنا للعزل: حققنا أكبر نسبة شفاء من كورونا
قال الدكتور حسام فتحى، المنسق الإعلامى لمستشفى العزل بإسنا، إن المستشفى بدأ فى استقبال مرضى فيروس كورونا منذ الشهر الماضى، لافتًا إلى أنه تم تدريب الأطباء والتمريض وكافة الأطقم الطبية لمكافحة العدوى وكان ثانى مستشفى فى مصر يستقبل حالات الإصابة بفيروس كورونا.
وأضاف الدكتور حسام فتحى، فى لقاء عبر سكايب مع برنامج " صباح الخير يا مصر" المذاع على الفضائية الأولى، أنه خرج ما يزيد من 130 حالة شفاء تام من مستشفى إسنا، مؤكدًا أن مستشفى إسنا حقق أعلى نسبة شفاء على مستوى مستشفيات العزل على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن المستشفى من المستشفيات المميزة ومجهز على أعلى مستوى وافتتح فى ديسمبر الماضى.
وأوضح أن الاكتشاف المبكر للحالات المصابة بفيروس كورونا كان له عامل فى ارتفاع نسب الشفاء بالمستشفى، مضيفًا أن الأطقم الطبية على أعلى مستوى وكانوا يتعاملون بمنتهى المهنية مع المرضى بالتعاون مع فريق مكافحة العدوى.
وتابع أنه كان هناك التزام تام بكل وسائل مكافحة العدوى بالمستشفى، واتباع الفحص السريرى للمرضى وتوفير الدعم النفسي للمرضى والذى له تأثير السحر فى نفوسهم، بالإضافة إلى الدعم الاجتماعى حيث أن المستشفى نظم حفلات عيد الأم وأعياد ميلاد للمرضى والأطباء.
وأشار إلى أن الاحتفالات كانت وفقًا للإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وكان نوعا من أنواع المؤازرة النفسية، مؤكدًا أن هناك حالات تحسنت بشكل ملحوظ نتيجة الدعم النفسي أكثر من الدعم العلاجى.
وأضاف الدكتور حسام فتحى، فى لقاء عبر سكايب مع برنامج " صباح الخير يا مصر" المذاع على الفضائية الأولى، أنه خرج ما يزيد من 130 حالة شفاء تام من مستشفى إسنا، مؤكدًا أن مستشفى إسنا حقق أعلى نسبة شفاء على مستوى مستشفيات العزل على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى أن المستشفى من المستشفيات المميزة ومجهز على أعلى مستوى وافتتح فى ديسمبر الماضى.
وأوضح أن الاكتشاف المبكر للحالات المصابة بفيروس كورونا كان له عامل فى ارتفاع نسب الشفاء بالمستشفى، مضيفًا أن الأطقم الطبية على أعلى مستوى وكانوا يتعاملون بمنتهى المهنية مع المرضى بالتعاون مع فريق مكافحة العدوى.
وتابع أنه كان هناك التزام تام بكل وسائل مكافحة العدوى بالمستشفى، واتباع الفحص السريرى للمرضى وتوفير الدعم النفسي للمرضى والذى له تأثير السحر فى نفوسهم، بالإضافة إلى الدعم الاجتماعى حيث أن المستشفى نظم حفلات عيد الأم وأعياد ميلاد للمرضى والأطباء.
وأشار إلى أن الاحتفالات كانت وفقًا للإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وكان نوعا من أنواع المؤازرة النفسية، مؤكدًا أن هناك حالات تحسنت بشكل ملحوظ نتيجة الدعم النفسي أكثر من الدعم العلاجى.
