مؤلفة ”حواديت الشانزليزيه” لـ”الموجز”: لم أتوقع نجاح المسلسل بهذا الشكل.. ولهذا السبب اخترت حقبة الخمسينيات كإطار زمني للأحداث
كشفت الكاتبة نهى سعيد أنها استغرقت عاماً في كتابة مسلسل "حواديت الشانزليزيه"، مشيرة إلى أنها اختارت حقبة الخمسينيات من القرن الماضي كإطار زمني للأحداث لأنها محببة للمصريين باعتبارها أكثر الفترات ازدهاراً في الحياة الثقافية والاجتماعية في مصر.
وقالت "نهى" لـ"الموجز" إنها استقبلت ردود أفعال الجماهير بعد عرض المسلسل بسعادة بالغة فمهما كانت توقعاتها حول إعجاب الناس بالعمل وحبكته الدرامية لكنها لم تتوقع كل هذا النجاح ونسبة المشاهدة العالية، وأن يصبح المسلسل "ترند" مصر لأكثر من مرة على موقع "تويتر"
وأضافت أنها اختارت حقبة الخمسينات في سيناريو العمل لأن تلك الفترة من أكثر الفترات ازدهاراً في الحياة الاجتماعية والثقافية وكذلك في انفتاح مصر على الثقافات الأجنبية وبالتالي هي فترة يحبها كل المصريين ويتمنون معاصرتها ليرتدوا أزيائها ويحضروا حفلاتها ويسكنوا بيوتها، لذا كانت حريصة على رصد طبيعة الحياة الاجتماعية بتلك الفترة وكيف كانت تعاملات الحياة اليومية بين الناس وهو ما أعطاها مزيداً من المساحة لسرد تصورها عن الأحداث.. مشيرة إلى أنها لم تقلق من كتابة هذا العمل لأنها لم تتناول الحقائق أو الأحداث التاريخية لتلك الحقبة والتي قد يكون عليها اختلافات في الآراء والتوجهات.
وأكدت "سعيد" أنها لم تتدخل في ترشيح أبطال العمل ولكنها في الحقيقة كتبت شخصية "رياض" للنجم إياد نصار قبل علمها بأى شيء عن التنفيذ وقبل أن تتولى شركة "سينرجي" إنتاج العمل.
وأضافت أن التليفزيون أو السينما يعطيان الممثل مساحة للإحساس بما هو مكتوب وخلال تأديته قد يقول كلمة أو يقول الجملة المكتوبة بطريقة تتناسب مع الإحساس الذي استحضره خلال تلك اللحظة وهذا غير موجود بالمسرح الذي لا يعطي للممثل سوى فرصة واحدة ليقول ويشعر ويؤدي المشهد، لذلك فهي سعيدة بالتعاون مع النجم إياد نصار في أولى تجاربها خاصة أنه لم يبخل بخبراته الفنية وكان يناقشها كثيراً في تفاصيل العمل.. كما أبدت سعادتها بالتعاون مع المخرج مرقس عادل لأنه موهوب ومتحمس خاصة أنها أول تجربة تليفزيونية لهما.
وأكدت المؤلفة أن العمل الجيد يفرض نفسه مهما كان مكانه أو توقيت عرضه، وهذه هي أمور تسويقية تخص السوق واحتياجاته ولها من يتخصص بها ويفهم في تفاصيلها أكثر.
وأضافت أن الأعمال المقتبسة من أعمال أجنبية خط مختلف وله جمهوره أيضاً ولكنها تميل أكثر لتأليف قصص من واقع خيال وثقافة وظروف المجتمع، لأنها تحب كل عمل يقترب من الناس ويتحدث عنهم وعن حياتهم وتفاصيلهم، مضيفة أن لديها أكثر من مشروع درامي وسينمائي تعمل عليها الآن لكنها تحتفظ بتفاصيلها.
وأكدت أن ورش العمل في الكتابة أو التأليف بمفردها لكل منهما جوانبه ورؤيته وطريقة عمل مختلفة، حيث كتبت مع ورش عمل وبمفردها لذلك لا ترى أى أزمات سواء في الكتابة مع أشخاص آخرين أو بمفردها.
وقالت "نهى" لـ"الموجز" إنها استقبلت ردود أفعال الجماهير بعد عرض المسلسل بسعادة بالغة فمهما كانت توقعاتها حول إعجاب الناس بالعمل وحبكته الدرامية لكنها لم تتوقع كل هذا النجاح ونسبة المشاهدة العالية، وأن يصبح المسلسل "ترند" مصر لأكثر من مرة على موقع "تويتر"
وأضافت أنها اختارت حقبة الخمسينات في سيناريو العمل لأن تلك الفترة من أكثر الفترات ازدهاراً في الحياة الاجتماعية والثقافية وكذلك في انفتاح مصر على الثقافات الأجنبية وبالتالي هي فترة يحبها كل المصريين ويتمنون معاصرتها ليرتدوا أزيائها ويحضروا حفلاتها ويسكنوا بيوتها، لذا كانت حريصة على رصد طبيعة الحياة الاجتماعية بتلك الفترة وكيف كانت تعاملات الحياة اليومية بين الناس وهو ما أعطاها مزيداً من المساحة لسرد تصورها عن الأحداث.. مشيرة إلى أنها لم تقلق من كتابة هذا العمل لأنها لم تتناول الحقائق أو الأحداث التاريخية لتلك الحقبة والتي قد يكون عليها اختلافات في الآراء والتوجهات.
وأكدت "سعيد" أنها لم تتدخل في ترشيح أبطال العمل ولكنها في الحقيقة كتبت شخصية "رياض" للنجم إياد نصار قبل علمها بأى شيء عن التنفيذ وقبل أن تتولى شركة "سينرجي" إنتاج العمل.
وأضافت أن التليفزيون أو السينما يعطيان الممثل مساحة للإحساس بما هو مكتوب وخلال تأديته قد يقول كلمة أو يقول الجملة المكتوبة بطريقة تتناسب مع الإحساس الذي استحضره خلال تلك اللحظة وهذا غير موجود بالمسرح الذي لا يعطي للممثل سوى فرصة واحدة ليقول ويشعر ويؤدي المشهد، لذلك فهي سعيدة بالتعاون مع النجم إياد نصار في أولى تجاربها خاصة أنه لم يبخل بخبراته الفنية وكان يناقشها كثيراً في تفاصيل العمل.. كما أبدت سعادتها بالتعاون مع المخرج مرقس عادل لأنه موهوب ومتحمس خاصة أنها أول تجربة تليفزيونية لهما.
وأكدت المؤلفة أن العمل الجيد يفرض نفسه مهما كان مكانه أو توقيت عرضه، وهذه هي أمور تسويقية تخص السوق واحتياجاته ولها من يتخصص بها ويفهم في تفاصيلها أكثر.
وأضافت أن الأعمال المقتبسة من أعمال أجنبية خط مختلف وله جمهوره أيضاً ولكنها تميل أكثر لتأليف قصص من واقع خيال وثقافة وظروف المجتمع، لأنها تحب كل عمل يقترب من الناس ويتحدث عنهم وعن حياتهم وتفاصيلهم، مضيفة أن لديها أكثر من مشروع درامي وسينمائي تعمل عليها الآن لكنها تحتفظ بتفاصيلها.
وأكدت أن ورش العمل في الكتابة أو التأليف بمفردها لكل منهما جوانبه ورؤيته وطريقة عمل مختلفة، حيث كتبت مع ورش عمل وبمفردها لذلك لا ترى أى أزمات سواء في الكتابة مع أشخاص آخرين أو بمفردها.