قصص حب فاشلة وتعاطي مخدرات وحكم بالحبس.. محطات في حياة ماجدة الخطيب
حياتها حافلة بالاعمال الفنية الرائعة وأستطاعت حفر أسمها وسط عمالقة النجوم، هي الفنانة ماجدة الخطيب التي رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2006، إثر دخولها في غيبوبة نتيجة إلتهاب رئوي حاد.
بدأت ماجدة محمد كامل الخطيب حياتها الفنية مطلع عام 1960 بدور صغير في فيلم "حب ودلع" ، ثم شاركت فيلم "لحن السعادة" "ثم توالت أفلامها في فترة الستينات من القرن الماضي، والتي كان من أشهرها فيلم "نصف ساعة زواج" مع رشدي أباظه وشادية وعادل امام.
خالها هو الفنان زكي رستم والذي ساعدها كثيرا في دخول الفن، وفي عام 1970 قدمت أول بطولة مطلقة لها مع المخرج حسن الإمام في فيلم "دلال المصرية" الذي لفت إليها الأنظار وأهلها لأداء ادوار البطولة في افلام أخرى منها "لعبة كل يوم" و"شيء في صدري" و"شقة مفروشة" و"البعض يعيش مرتين".
وفي عام 1972 انتجت لنفسها فيلم "امتثال" وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية ومنها "زيزينيا" و"حد السكين" و"امرأة من الصعيد الجواني".
وكان آخر مشاهدها في عالم التمثيل أثناء مشاركتها في مسلسل "لا أحد ينام في الإسكندرية" مع ماجد المصري.
تعددت علاقات ماجدة الخطيب بالرجال، تزوجت لأول مرة من محمد رياض، وكان من رجال الثورة، وحينما انفصلا عاشت فترة عدم توازن نفسي، ثم تعرفت على رجل أعمال سكندري مدحت الهواري، وفي صيف عام 1974 تزوجا، ولكنهما انفصلا في يونيو 1976 بعدما فشلت محاولاتها في الإنجاب منه، ثم تعرفت على مهندس صوت أمريكي وأحبته، حتى اكتشفت في فترة الاستعداد للزواج أنه مصري نصاب يدعي أنه أمريكي.
قصة الحب الحقيقية في حياة ماجدة الخطيب كانت مع مدير تحرير صحيفة السياسة الكويتية محمد زين، نجل عائلة العيدروس العريقة في اليمن، وانتهت تلك القصة بعدما هددته عائلته بأن يحرم من الميراث لو تزوج منها، وكان ذلك الصدمة الحقيقية الكبرى في حياة ماجدة، وعليه أدمنت الحبوب المهدئة، ولم تتزوج بعدها، وعادت الى قيادة السيارات بسرعة ، وتم اتهامها بقتل طالب وإصابة آخر بعدما صدمتهما بسيارتها وهي في حالة سكر، وقضت 8 أشهر في سجن الاحتياط على ذمة محاكمتها في تهمة قتل شاب عن طريق الخطأ أثناء قيادتها، وحكمت عليها المحكمة بالسجن عام مع وقف التنفيذ وغرامة بلغت 5000 جنيه مصري.
وفي عام 1985، ألقى عليها القبض بتهمة تعاطي مخدرات حيث حكمت عليها المحكمة بالسجن لمدة 5 سنوات، ولكنها اضطرت للهروب خارج البلاد حتى سقطت عنها العقوبة.
بدأت ماجدة محمد كامل الخطيب حياتها الفنية مطلع عام 1960 بدور صغير في فيلم "حب ودلع" ، ثم شاركت فيلم "لحن السعادة" "ثم توالت أفلامها في فترة الستينات من القرن الماضي، والتي كان من أشهرها فيلم "نصف ساعة زواج" مع رشدي أباظه وشادية وعادل امام.
خالها هو الفنان زكي رستم والذي ساعدها كثيرا في دخول الفن، وفي عام 1970 قدمت أول بطولة مطلقة لها مع المخرج حسن الإمام في فيلم "دلال المصرية" الذي لفت إليها الأنظار وأهلها لأداء ادوار البطولة في افلام أخرى منها "لعبة كل يوم" و"شيء في صدري" و"شقة مفروشة" و"البعض يعيش مرتين".
وفي عام 1972 انتجت لنفسها فيلم "امتثال" وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية ومنها "زيزينيا" و"حد السكين" و"امرأة من الصعيد الجواني".
وكان آخر مشاهدها في عالم التمثيل أثناء مشاركتها في مسلسل "لا أحد ينام في الإسكندرية" مع ماجد المصري.
تعددت علاقات ماجدة الخطيب بالرجال، تزوجت لأول مرة من محمد رياض، وكان من رجال الثورة، وحينما انفصلا عاشت فترة عدم توازن نفسي، ثم تعرفت على رجل أعمال سكندري مدحت الهواري، وفي صيف عام 1974 تزوجا، ولكنهما انفصلا في يونيو 1976 بعدما فشلت محاولاتها في الإنجاب منه، ثم تعرفت على مهندس صوت أمريكي وأحبته، حتى اكتشفت في فترة الاستعداد للزواج أنه مصري نصاب يدعي أنه أمريكي.
قصة الحب الحقيقية في حياة ماجدة الخطيب كانت مع مدير تحرير صحيفة السياسة الكويتية محمد زين، نجل عائلة العيدروس العريقة في اليمن، وانتهت تلك القصة بعدما هددته عائلته بأن يحرم من الميراث لو تزوج منها، وكان ذلك الصدمة الحقيقية الكبرى في حياة ماجدة، وعليه أدمنت الحبوب المهدئة، ولم تتزوج بعدها، وعادت الى قيادة السيارات بسرعة ، وتم اتهامها بقتل طالب وإصابة آخر بعدما صدمتهما بسيارتها وهي في حالة سكر، وقضت 8 أشهر في سجن الاحتياط على ذمة محاكمتها في تهمة قتل شاب عن طريق الخطأ أثناء قيادتها، وحكمت عليها المحكمة بالسجن عام مع وقف التنفيذ وغرامة بلغت 5000 جنيه مصري.
وفي عام 1985، ألقى عليها القبض بتهمة تعاطي مخدرات حيث حكمت عليها المحكمة بالسجن لمدة 5 سنوات، ولكنها اضطرت للهروب خارج البلاد حتى سقطت عنها العقوبة.