سهير المرشدي .. ما لا تعرفه عن أيقونة المسرح والدراما
تحتفل اليوم الفنانة الكبيرة سهير المرشدى بعيد ميلادها حيث إنها من مواليد مثل هذا اليوم من عام ١٩٤٦ في مدينة طنطا من محافظة الغربية قريه خرسيت شمال القاهرة.
نشأت سهير المرشدي بك منتصر تنشئة دينية، وانتقلت عائلتها إلى القاهرة وبالتحديد في حي الحلمية الجديدة والتحقت بمدرسة الحلمية الثانوية للبنات، وإكتشفتها ناظرة المدرسة في الثانوية العامة وأدّت دورًا في مسرحية "الأميرة العمياء" وحصلت منها على شهادة تقدير، تخرجت من «المعهد العالي للفنون المسرحية»، حصدت الكثير من الجوائز من المهرجانات المختلفة وحازت على وسام الفنون والآداب.
بدأت سهير المرشدي احترافها بمجال التمثيل في ستينات القرن الماضي، بأدوار صغيرة بعدد من المسلسلات الإذاعية والمسرحيات والأفلام السينمائية مثل فيلم "المشاغب" عام 1965 أمام كل من فريد شوقي ومحمود المليجي ومن إخراج نيازي مصطفى، وظهورها كضيف شرف في فيلم "القاهرة 30" عام 1966 للمخرج صلاح أبو سيف، المأخوذ عن رواية الكاتب العالمي نجيب محفوظ.
ثم شاركت في فيلم "الزوجة الثانية" للمخرج صلاح أبو سيف، والذي كان نقلة كبيرة في حياتها الفنية، وجسدت خلال أحداث الفيلم شخصية زوجة شقيق العمدة باقتدار حقيقي معبرا عن موهبتها الحقيقية في فن الأداء التمثيلي، ثم فيلم "البوسطجي"، وجسدت خلاله شخصية " الغزية ناعسة".
ومع بداية سبعينيات القرن الماضي، تعاونت مع المخرج العالمي يوسف شاهين، فشاركت بالتمثيل في فيلم "عودة الإبن الضال" عام 1976.
وعلي مستوي الدراما شاركت في العديد من الأعمال الدرامية الناجحة التي تركت علامة بارزة ومن أشهرها مسلسل "ليالي الحلمية" والذي قدمت من خلاله شخصية "سماسم" مع المخرج إسماعيل عبدالحافظ والكاتب أسامة أنور عكاشة وظلت تشارك به حتى الجزء الخامس.
وفي عام 1992 شاركت بمسلسل "بوابة الحلواني" مع كوكبة من كبار النجوم، وفي عام 1994 تعاونت مرة أخرى مع المؤلف أسامة أنور عكاشة، ويقدمان مسلسل "أرابيسك".
وقدمت سهير المرشدي خلال مسيرتها الفنية ما تجاوز 100 عمل فني ما بين المسرح والسينما والدراما الإذاعية والتليفزيونية، وكانت آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها الفنانة الكبير هي مشاركتها بمسلسل "طايع" في موسم رمضان عام 2018 للمخرج عمرو سلامة.
تزوجت"المرشدي" مرة واحدة من الفنان كرم مطاوع وأنجبت منه نجلتها حنان والتي تعمل أيضا في مجال التمثيل.
نشأت سهير المرشدي بك منتصر تنشئة دينية، وانتقلت عائلتها إلى القاهرة وبالتحديد في حي الحلمية الجديدة والتحقت بمدرسة الحلمية الثانوية للبنات، وإكتشفتها ناظرة المدرسة في الثانوية العامة وأدّت دورًا في مسرحية "الأميرة العمياء" وحصلت منها على شهادة تقدير، تخرجت من «المعهد العالي للفنون المسرحية»، حصدت الكثير من الجوائز من المهرجانات المختلفة وحازت على وسام الفنون والآداب.
بدأت سهير المرشدي احترافها بمجال التمثيل في ستينات القرن الماضي، بأدوار صغيرة بعدد من المسلسلات الإذاعية والمسرحيات والأفلام السينمائية مثل فيلم "المشاغب" عام 1965 أمام كل من فريد شوقي ومحمود المليجي ومن إخراج نيازي مصطفى، وظهورها كضيف شرف في فيلم "القاهرة 30" عام 1966 للمخرج صلاح أبو سيف، المأخوذ عن رواية الكاتب العالمي نجيب محفوظ.
ثم شاركت في فيلم "الزوجة الثانية" للمخرج صلاح أبو سيف، والذي كان نقلة كبيرة في حياتها الفنية، وجسدت خلال أحداث الفيلم شخصية زوجة شقيق العمدة باقتدار حقيقي معبرا عن موهبتها الحقيقية في فن الأداء التمثيلي، ثم فيلم "البوسطجي"، وجسدت خلاله شخصية " الغزية ناعسة".
ومع بداية سبعينيات القرن الماضي، تعاونت مع المخرج العالمي يوسف شاهين، فشاركت بالتمثيل في فيلم "عودة الإبن الضال" عام 1976.
وعلي مستوي الدراما شاركت في العديد من الأعمال الدرامية الناجحة التي تركت علامة بارزة ومن أشهرها مسلسل "ليالي الحلمية" والذي قدمت من خلاله شخصية "سماسم" مع المخرج إسماعيل عبدالحافظ والكاتب أسامة أنور عكاشة وظلت تشارك به حتى الجزء الخامس.
وفي عام 1992 شاركت بمسلسل "بوابة الحلواني" مع كوكبة من كبار النجوم، وفي عام 1994 تعاونت مرة أخرى مع المؤلف أسامة أنور عكاشة، ويقدمان مسلسل "أرابيسك".
وقدمت سهير المرشدي خلال مسيرتها الفنية ما تجاوز 100 عمل فني ما بين المسرح والسينما والدراما الإذاعية والتليفزيونية، وكانت آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها الفنانة الكبير هي مشاركتها بمسلسل "طايع" في موسم رمضان عام 2018 للمخرج عمرو سلامة.
تزوجت"المرشدي" مرة واحدة من الفنان كرم مطاوع وأنجبت منه نجلتها حنان والتي تعمل أيضا في مجال التمثيل.