مؤلفة هاري بوتر تعود من جديد إلى كتابة قصص الأطفال الخيالية
تنوى الكاتبة البريطانية ومؤلفة سلسة روايات هاري بوتر"جي كي رولينج"، العودة من جديد إلى كتابة قصص الأطفال الخيالية، وذلك في أعقاب نشر روايتها الأولى للبالغين، التي لاقت انتقادات واسعة وجدل، قد أدى إلى عدولها عن ذلك المجال الروائي.
وقالت رولينج: "إنها كانت مترددة بشأن العودة لروايات الأطفال من جديد، خاصة وبعد إنتاج سلسة ضخمة من الكتب التي سردت قصة هاري بوتر، ولكني أؤكد أن روايتي القادمة ستكون للأطفال الصغار" .
وأضافت رولينج (47 عامًا)، "لدي الكثير من الملاحظات على جهاز الحاسوب الشخصي، من ضمنها مسودات لقصص للأطفال تناسب الفئة العمرية الأصغر سنًا من فئة محبي هاري بوتر، وبالطبع عرضتهم على أولادي، حيث لاقت إعجابهم، وهي في الغالب علامة جيدة على حسن الرواية".
وقد وصفت الرواية الأخيرة التي ألفتها رولينج، بأنها عبارة عن "قصة جنسية صريحة تتناول طبقة من الأشخاص القاسيين ومليئة بالنفاق والبرجوازية الشديدة"، كما أنها واجهت انتقادات واسعة في جميع أنحاء العالم، ووصفتها بعض الوكالات بأنها باهتة ومروعة .
وبالرغم من تلك الانتقادات فقد تصدرت رواية "ذا كاجوال فاكنسي" لائحة الكتب الأكثر مبيعًا، وبيع 6.2 نسخة في مرحلة ماقبل الطلب.
وقالت رولينج: "إنها كانت مترددة بشأن العودة لروايات الأطفال من جديد، خاصة وبعد إنتاج سلسة ضخمة من الكتب التي سردت قصة هاري بوتر، ولكني أؤكد أن روايتي القادمة ستكون للأطفال الصغار" .
وأضافت رولينج (47 عامًا)، "لدي الكثير من الملاحظات على جهاز الحاسوب الشخصي، من ضمنها مسودات لقصص للأطفال تناسب الفئة العمرية الأصغر سنًا من فئة محبي هاري بوتر، وبالطبع عرضتهم على أولادي، حيث لاقت إعجابهم، وهي في الغالب علامة جيدة على حسن الرواية".
وقد وصفت الرواية الأخيرة التي ألفتها رولينج، بأنها عبارة عن "قصة جنسية صريحة تتناول طبقة من الأشخاص القاسيين ومليئة بالنفاق والبرجوازية الشديدة"، كما أنها واجهت انتقادات واسعة في جميع أنحاء العالم، ووصفتها بعض الوكالات بأنها باهتة ومروعة .
وبالرغم من تلك الانتقادات فقد تصدرت رواية "ذا كاجوال فاكنسي" لائحة الكتب الأكثر مبيعًا، وبيع 6.2 نسخة في مرحلة ماقبل الطلب.