”مينا للكوابل” فى حوذة الشركة المصرية للاتصالات
وافق مجلس إدارة الشركة المصرية للاتصالات على الاستحواذ على شركة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للكابلات "مينا للكوابل"، ضمن استراتيجية الشركة في التوسع بمجال الكوابل البحرية.
وينضم كابل "مينا البحري" إلى شبكة كوابل المصرية للاتصالات، التي تربط العالم شرقًا وغربًا، حيث يمتد الكابل من الهند شرقًا، مرورًا بمصر، ووصولًا إلى إيطاليا غربًا، ما يدعم مكانة الشركة المصرية للاتصالات كأهم مشغل كابلات في الشرق الأوسط.
وسيتم إتمام الصفقة بعد الحصول على موافقة الجهات التنظيمية.
من ناحيته أكد المهندس أحمد البحيري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات، أن الشركة مستمرة في المضي قدمًا نحو استكمال استراتيجية التوسع والنمو، وذلك بالاستحواذ على "مينا للكوابل".
وأوضح البحيري أن مهمة الإدارة تمتد إلى أبعد من خدمات التجزئة، حيث تستمر الشركة في التركيز على أعمال الجملة لتأمين إيرادات مستمرة من وحدات أعمالها والتوسع في أنشطتها لتصبح الشركة إحدى الركائز الأساسية كأكبر كمشغل اتصالات متكامل في الشرق الأوسط، لذا وافق مجلس إدارة الشركة على الاستحواذ على شركة (مينا للكوابل) لنعزز بصمتنا في مجال الكوابل البحرية.
وينضم كابل "مينا البحري" إلى شبكة كوابل المصرية للاتصالات، التي تربط العالم شرقًا وغربًا، حيث يمتد الكابل من الهند شرقًا، مرورًا بمصر، ووصولًا إلى إيطاليا غربًا، ما يدعم مكانة الشركة المصرية للاتصالات كأهم مشغل كابلات في الشرق الأوسط.
وسيتم إتمام الصفقة بعد الحصول على موافقة الجهات التنظيمية.
من ناحيته أكد المهندس أحمد البحيري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات، أن الشركة مستمرة في المضي قدمًا نحو استكمال استراتيجية التوسع والنمو، وذلك بالاستحواذ على "مينا للكوابل".
وأوضح البحيري أن مهمة الإدارة تمتد إلى أبعد من خدمات التجزئة، حيث تستمر الشركة في التركيز على أعمال الجملة لتأمين إيرادات مستمرة من وحدات أعمالها والتوسع في أنشطتها لتصبح الشركة إحدى الركائز الأساسية كأكبر كمشغل اتصالات متكامل في الشرق الأوسط، لذا وافق مجلس إدارة الشركة على الاستحواذ على شركة (مينا للكوابل) لنعزز بصمتنا في مجال الكوابل البحرية.