عضو”البحوث الإسلامية”:التبرع بأعضاء الجسم بعد الوفاة نوع من استمرار العبودية لله
نفي الدكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية، وجود أى تعارض بين التبرع بالأعضاء و الدين، فالبدن له معصومية وملك لله ولكن الله جعل للإنسان على بدنه ولاية.
وأضاف النجار، فيوداخلة هاتفية مع برنامج «مساء DMC» أن التبرع بأعضاء الجسم بعد الوفاة هو نوع من استمرار العبودية لله عز وجل ونشر المنفعة، فتلك الأعضاء مسبحة لله عز وجل وهو استمرار للتسبيح والتعبد بعد وفاة صاحبها المتبرع بها.
وأوضح النجار أن هذا العمل يدخل تحت حديث رسول الله "ص": "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له"، ولكن بشرط الابتعاد عن الاتجار.
وأضاف النجار، فيوداخلة هاتفية مع برنامج «مساء DMC» أن التبرع بأعضاء الجسم بعد الوفاة هو نوع من استمرار العبودية لله عز وجل ونشر المنفعة، فتلك الأعضاء مسبحة لله عز وجل وهو استمرار للتسبيح والتعبد بعد وفاة صاحبها المتبرع بها.
وأوضح النجار أن هذا العمل يدخل تحت حديث رسول الله "ص": "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له"، ولكن بشرط الابتعاد عن الاتجار.
